قصة شاب يعشق أخته ويطلبها للزواج شاهد رد فعل الأب

الجمعة، 13 أبريل 2018

قصة شاب يعشق أخته ويطلبها للزواج شاهد رد فعل الأب


نحكي لكم اليوم قصة شاب وقع في غرام أخته وأحبها كثيراً وهام بها عشقاً، فقرر الذهاب إلي والده ليطلبها منه للزواج، شاهد رد فعل الأب وكيف تعامل مع موقف ابنه البشع وسوء أخلاقة، استمتع الان باحدث القصة المثيرة والرائعة من خلال موقعنا قصص واقعية، وللمزيد من اجمل القصص المسلية والمفيدة يمكنكم زيارة قسم : قصص قصيرة .

قصة شاب يهيم في حب شقيقته فيخطبها من والده

يحكي أن كان هناك شاب يعيش مع أخته التي تصغره بعامين ومعهما والدهما، كان الشاب كثير الجلوس في البيت ولم يكن مثل غيره من الشباب يحب الخروج كثيراً مع اصدقاءة أو السهر خارج المنزل، ولم يكن يعمل .. كان الأب يذهب كل يوم إلي عمله ويعود في وقت متأخر وهكذا كان يجلس الشاب طوال يومه مع أخته الصغيره، مع مرور الوقت بدأ الشاب يراقب أخته في كل أفعالها حتي أعجب بها وتطور الأمر حتي وقع في غرامها أعزكم الله، ونمت علاقة غير شرعية وليعوذ بالله بين الأخ وأخته، ولم يتوقف طموح هذا الشاب اللعين عند هذا الحد إنما فعل ما هو أبشع بصورة لم يسبق لها مثيل من قبل .
في يوم اتفق الشاب مع أخته وأقنعها أن يخطبها ويطلب يدها للزواج من والده فوافقت أخته الساذجة لصغر سنها، وبالفعل جلس الشاب منتظراً عودة والده من العمل حتي جاء وأخبره أنه يرغب في الزواج، في البداية فرح الأب كثيراً واستبشر لطلب ابنه وأخبره أنه سوف يعينه في كافة أمور الزواج وسيقيم له أجمل الافراح علي الاطلاق، وبعد ذلك سأله الاب عن البنت التي يرغب بالزواج بها، هل هي واحدة من بنات احد اصدقاءه، فرد عليه الإبن قائلاً : لا أنا اعرف واحدة اخري واريد الزواج منها بشدة، ولكن يا أبي أريدك أن تساعدني حتي أتحدث معك بكل صراحة وتوعدني انك ما تعصب، ازداد فضول الاب وحماسة وقال له : تكلم يا بني والله لقد شوقتني كثيراً أن اعرف من هي الفتاة، وأنا اعدك باني ابداً ما اعصب ولا ارد طلبك وسوف أزوجها لك كما ترغب، استجمع الشاب اللعين شجاعته وجرأته وقال : اريد الزواج من فلانه، فقال الأب : وهي بنت من ؟ وكان لم يدرك بعد الكارثة التي وقع فيها، فرد عليه الابن : اريد الزواج من فلانه أختي وابنتك فأنا أولي بها من غيري والدين يسر وأنا احبها كثيراً واعدك أني احافظ عليها، ساعدني وحاول ان تتفهم الأمر .
ذهل الأب من كلام ابنه وكاد أن يغشى عليه، واستنكر ما يسمع ولكن كان بداخله امل أن ابنه يمزح معه او ربما كل هذا مجرد حلم سئ أو كابوس بشع، فأعاد السؤال من جديد علي الابن، فأصر الشاب علي طلبه، استمر الصمت لعدة دقائق والاب في ذهول تام لا يعرف ماذا يفعل، فاعتقد الابن ان والده يفكر في طلبه وأنه من الممكن أن يرد عليه بالموافقة، وبعد مرور بعض الوقت رد الاب علي ابنه : لا حول ولا قوة الا بالله يا ولدي، علي بركة الله افعل ما تشاء، وحدد الاب موعد يوم الجمعة للذهاب إلي المسجد وكتب الكتاب،فرح الابن كثيراً ودعا جميع اهل الحي وحضر الماذون والعريس والعروس، والجميع كان لا يعرف حقيقة الأمر، فكانوا يظنون أنه عرس منفصل لكل من الاخ علي زوجه أخري والاخت علي زوج اخر ولم يتوقع أحد حقيقة الجريمة التي تحدث .
اجتمع الناس فقال الاب موجهاً حديثه الي ولده : تكلم يا ولدي وقل للمأذون من التي تريد الزواج بها حتي يشهد الشهود علي ذلك، فقال الشاب بكل بجاحة اريد الزواج من اختي فلانه، صرخ الناس لعنة الله عليك ايها الفاسق وهم الجميع بالخروج، فاستوقفهم الاب قائلاً : ايها الناس هل شهدتم علي ما قاله ؟ فقال الجميع : نعم شهدنا، فأخرج الاب سلاحه وأفرغه من صدر الشاب الفاسق، الذي اخترقته الطلقات وسقط ميتاً، وسلم الاب نفسه للشرطة وحكمت المحكمة ببراءته بعد أن شهد الشهود علي القصة .

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ـــــــــــــــــــ

👈القسوة_على_الاطفال
ﻳﺸﺘﻜﻲ ﻛﺜﻴﺮ ﻣﻦ ﺍﻵﺑﺎﺀ ﻭﺍﻻﻣﻬﺎﺕ ﻣﻦ ﻣﺸﺎﻏﺒﺔ ﺍﻃﻔﺎﻟﻬﻢ ،
ﻭ ﻳﻌﺘﻘﺪ ﻛﺜﻴﺮ ﻣﻦ ﺍﻷﻫﻞ ﺃﻥ ﺍﻟﻘﺴﻮﺓ ﻳﻤﻜﻦ ﺃﻥ ﺗﻌﻄﻲ ﻧﺘﻴﺠﺔ ﻣﻤﺘﺎﺯﺓ ﻓﻲ ﺍﻟﺘﺮﺑﻴﺔ .
ﺃﺟﻴﺎﻝ ﻛﺜﻴﺮﺓ ﺗﺮﺑّﺖ ﺑﺎﻟﻄﺮﻳﻘﺔ ﺍﻟﺘﻘﻠﻴﺪﻳّﺔ ﺍﻟﻘﺪﻳﻤﺔ ﺍﻟﺘﻲ ﻛﺎﻧﺖ ﻗﺎﺋﻤﺔ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻘﺴﻮﺓ ﻭﺣﺘﻰ ﺑﻌﺾ ﺍﻟﻌﻨﻒ ﺍﻟﺠﺴﺪﻱ المبالغ فيه.
ﻛﻢ ﻣﻦ ﺷﺨﺺ ﻳﻘﻮﻝ : ﻛﺎﻥ ﺃﻫﻠﻨﺎ ﻳﻀﺮﺑﻮﻧﻨﺎ ﻟﻜﻨّﻨﺎ ﺃﺻﺒﺤﻨﺎ ﺭﺟﺎﻻً ﺃﻗﻮﻳﺎﺀ ﻭﻧﺴﺎﺀً ﺻﺎﻟﺤﺎﺕ !
👈ﻟﻜﻦ ﻫﻞ ﻫﺬﺍ ﺻﺤﻴﺢ ﻓﻌﻼً؟
👈ﺍﻟﺘﺮﺑﻴﺔ ﺍﻟﻘﺎﺳﻴﺔ ﺗﺘﻀﻤّﻦ ﻏﻀﺒﺎً ﻏﻴﺮ ﻣﺒﺮّﺭ ﻓﻲ ﻣﻌﻈﻢ ﺍﻷﺣﻴﺎﻥ ﻭﻷﺳﺒﺎﺏ ﻻ ﻳﻤﻜﻦ ﻟﻸﻭﻻﺩ ﺃﻥ ﻳﺘﻮﻗّﻌﻮﻫﺎ،
👈ﺍﻟﺴﺨﺮﻳﺔ ﺍﻟﻤﺆﺫﻳﺔ ﻟﻠﻤﺸﺎﻋﺮ،
👈ﺍﻟﻌﻘﺎﺏ ﻋﺪﺍﺋﻲ ﺍﻟﻤﺒﺎﻟﻎ ﻓﻴﻪ،
👈 ﺍﻟﺼﻮﺕ ﺍﻟﻌﺎﻟﻲ،
👈ﺇﻟﻘﺎﺀ ﺍﻟﻠﻮﻡ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻮﻟﺪ ﺑﺸﻜﻞ ﻣﺴﺘﻤﺮّ،
👈ﺩﻓﻊ ﺍﻷﻭﻻﺩ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﺘﻨﺎﻓﺲ ﻣﻊ ﻏﻴﺮﻫﻢ ﺑﺸﻜﻞ ﻣﺒﺎﻟﻎ ﻓﻴﻪ،
ﺍﻣﺘﻼﻙ ﺍﻟﺴﻠﻄﺔ ﺍﻟﻜﺎﻣﻠﺔ ﻋﻠﻰ ﻛﻞ ﺳﻠﻮﻛﻴﺎﺕ ﺍﻟﻮﻟﺪ ﻭﻋﺪﻡ ﺗﺮﻙ ﻣﺴﺎﺣﺔ ﻟﺤﺮّﻳﺔ ﺍﻻﺧﺘﻴﺎﺭ ﻟﻪ .
ﺍﻷﻫﻞ ﺍﻟﻐﺎﺿﺒﻮﻥ ﺑﺎﺳﺘﻤﺮﺍﺭ ﻻ ﻭﻗﺖ ﻟﺪﻳﻬﻢ ﻟﻠﻤﺸﺎﻋﺮ ﻭﺳﻤﺎﻉ ﺁﺭﺍﺀ ﺃﻭﻻﺩﻫﻢ . ﻛﻼﻣﻬﻢ ﻗﺎﺱٍ ﻭﺣﺎﺩ . ﻫﻢ ﺳﺮﻳﻌﻮ ﺍﻻﻧﺘﻘﺎﺩ، ﻭﻳﻤﻴﻠﻮﻥ ﺇﻟﻰ ﺇﺫﻻﻝ ﺍﻷﻭﻻﺩ . ﻣﻦ ﺍﻟﺨﺎﺭﺝ ﻳﺒﺪﻭﻥ ﻭﺍﺛﻘﻴﻦ ﺑﺄﻧﻔﺴﻬﻢ ﻭﻣﻤّﺎ ﻳﻔﻌﻠﻮﻧﻪ ﻟﻜﻦ ﻓﻲ ﺍﻟﺪﺍﺧﻞ ﻧﻔﺴﻬﻢ ﻋﺎﻣﺮﺓ ﺑﺎﻟﻤﺨﺎﻭﻑ ﻭﺍﻧﻌﺪﺍﻡ ﺍﻟﺸﻌﻮﺭ ﺑﺎﻷﻣﺎﻥ . ﺃﻧﻬﻢ ﻳﺤﺘﺎﺟﻮﻥ ﻟﻠﻘﺒﻮﻝ ﺑﺴﺒﺐ ﻋﺪﻡ ﻗﺪﺭﺗﻬﻢ ﻋﻠﻰ ﻣﺠﺎﻣﻠﺔ ﺍﻵﺧﺮﻳﻦ ﻭﺧﺎﺻﺔ ﺃﻭﻻﺩﻫﻢ . ﺇﻧﻬﻢ ﺑﺤﺎﺟﺔ ﻷﻥ ﻳﻜﻮﻧﻮﺍ ﻃﻮﺍﻝ ﺍﻟﻮﻗﺖ ﻋﻠﻰ ﺣﻖّ ﻣﺎ ﻳﺠﻌﻠﻬﻢ ﻋﺪﻭﺍﻧﻴﻴﻦ ﻻ ﻳﻌﻄﻮﻥ ﺍﻫﻤﻴّﺔ ﻻﺣﺘﻴﺎﺟﺎﺕ ﻭﺁﺭﺍﺀ ﺃﻭﻻﺩﻫﻢ . ﻏﻀﺒﻬﻢ ﻋﻨﻴﻒ ﻭﺻﺎﺧﺐ .
ﻟﻜﻦ ﻳﻨﺒﻐﻲ ﺃﻥ ﻧﻌﺮﻑ ﺃﻥ ﺍﻟﻌﺪﺍﺋﻴﺔ ﻭﺍﻟﻌﻨﻒ ﻏﺎﻟﺒﺎً ﻣﺎ ﻳﻜﻮﻧﺎ ﻣﺤﺎﻭﻟﺔ ﻟﻠﺘﻐﻠﺐ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺸﻌﻮﺭ ﺑﺎﻹﺣﺒﺎﻁ ﻭﺍﻟﻌﺠﺰ . ﻟﻜﻦ ﻋﻠﻴﻨﺎ ﺃﻥ ﻧﻌﺮﻑ ﺃﻧﻪ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺮﻏﻢ ﻣﻦ ﺃﻥ ﺍﻻﻧﻔﻌﺎﻝ ﺍﻟﻌﻨﻴﻒ ﻗﺪ ﻳﻌﻄﻴﻨﺎ ﺷﻌﻮﺭﺍً ﻓﻮﺭﻳّﺎً ﺑﺎﻻﺭﺗﻴﺎﺡ، ﺇﻻ ﺃﻥ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﺸﻌﻮﺭ ﻻ ﻳﺪﻭﻡ ﻃﻮﻳﻼً .
ﺣﺎﻭﻟﻮﺍ ﺃﻳﻬﺎ ﺍﻷﻫﻞ ﺃﻥ ﺗﻜﻮﻧﻮﺍ ﺃﻛﺜﺮ ﺗﻮﺍﺯﻧﺎً، ﻻ ﻣﺘﺮﺍﺧﻴﻦ ﻭﻻ ﻗﺴﺎﺓ ﻣﺘﺰﻣّﺘﻴﻦ . ﺳﻴﻄﺮﻭﺍ ﻋﻠﻰ ﻏﻀﺒﻜﻢ ﺍﻟﺠﺎﺭﻑ ﻭﻟﻴﻜﻦ ﻣﻮﺟّﻬﺎً ﻭﻣﻀﺒﻮﻃﺎً ﻭﺑﻌﻴﺪﺍً ﻋﻦ ﺍﻻﻧﻔﻌﺎﻝ ﺍﻟﻤﺠّﺎﻧﻲ ﻟﻤﺤﺎﻭﻟﺔ ﺇﺧﺎﻓﺔ ﺍﻷﻭﻻﺩ ﺃﻭ ﺗﺮﺑﻴﺘﻬﻢ ﺑﺎﻟﺘﺮﻫﻴﺐ . ﺇﻧﻬﻢ ﻳﺤﺘﺎﺟﻮﻥ ﻟﻠﻜﺜﻴﺮ ﻣﻦ ﺍﻟﺤﻠﻢ ﻭﺍﻟﺼﺒﺮ ﻭﻫﻞ ﻣﻦ ﺃﺣﺪ ﻳﺴﺘﺤﻖّ ﺃﻥ ﻧﻀﺒﻂ ﺍﻧﻔﻌﺎﻻﺗﻨﺎ ﻷﺟﻠﻪ ﺃﻛﺜﺮ ﻣﻦ ﺃﻭﻻﺩﻧﺎ . ﻫﺬﺍ ﻻ ﻳﻌﻨﻲ ﺍﻟﺴﻜﻮﺕ ﻋﻦ ﺍﻟﺨﻄﺄ ﺑﻞ ﺗﺮﺟﻴﺢ ﺍﻟﻌﻘﻼﻧﻴّﺔ ﻓﻲ ﺍﻟﺘﻌﺎﻃﻲ ﻣﻊ ﺍﻷﺧﻄﺎﺀ ﻟﻠﺘﻮﺻّﻞ ﺇﻟﻰ ﻧﺘﺎﺋﺞ ﺇﻳﺠﺎﺑﻴّﺔ ﻣﻠﻤﻮﺳﺔ
إذن عليك ايتها الام أن
ﺗتفننى ﻓﻲ ﺍﻟﺒﺤﺚ ﻋﻠﻰ ﻣﺎ ﻳﺸﻐﻞ ﻃﻔﻠﻚ ﻧﻈﻤﻲ ﻳﻮﻣﻚ ﻭﻳﻮﻣﻪ ﺍﺻﻨﻌﻲ ﺟﺪﻭﻝ ﻳﻮﻣﻲ ﻣﻨﻈﻢ ﻭﻣﻘﺴﻢ ﻟﻠﻌﺐ ﻭ ﺍﻟﻘﺮﺍﺀﺓ ﻭ ﺍﻟﺠﻠﻮﺱ ﻣعه ﻭﺍﻟﻤﺤﺎﻭﺭﺓ

إرسال تعليق

يمكنك مشاركة الموضوع على الواتساب من هاتفك المحمول فقط

اكتب كلمة البحث واضغط إنتري