قبل ما تفكر تشتغل محامى شوف القصة دى .. My lawyer will not work after this story

الخميس، 12 أبريل 2018

قبل ما تفكر تشتغل محامى شوف القصة دى .. My lawyer will not work after this story

                            قصة محامى مبتداء
              The story of a novice lawyer
      My lawyer will not work after this story


السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة 
اهلا بكم ايها المتميزون الرئعون اتمنى ان يكون الجميع بخير
اليوم قصة مختلفة موجودة فى واقعنا وترددت كثيرا فى نشرها ولذلك اقول انا لا اقصد الجميع فى هذة القصة كما قلت فى قصة ما ضية نحن مختلفون تماما بعضنا عن بعض فا انتم من تسمون هذة القصة با اسمها اما انا فا اسميها عن الضمير
وهى عن محامى مبتداء خريج كلية الشريعة والقانون واسمحوا لى اليوم انا احكى القصة بالعمية وعيش معيا كا ئنك بتسمع فيلم هيا لنبداء 
فى البداية عيش معايا اجواء المحكمة فى داخل القاعة
فية رجل اسمة ياسين داخل القفص وعندة ست بنات وولد معواق يتهمة اخوة على با انه تهاجم على زوجتة وارد ان يغتصبها وتهمة ثانية قام بالضرب لاخية وسرقه اموالة وهناك اتنين محامين للشهادة على القضية  وللعلم على عندة 3 شباب وبنت واحدة وقد ترك ابوهما 2 فدان ارض صالحة للمبانى وقبل ان نخرج من قاعة المحكمة قد حكم القاضى على ياسين مع الشفقة 7سنوات فى قضية واحدة ولا زالات الأخرى مؤجلة 
القصة يحكى صديقى يوسف المحامى المبتداء انه ذات يوم بعد تخرجة من الكلية ذهب ليعمل مع محامى كبير ليتعلم اكثر من خبراتة فهو يقول كل ما تعلمناه فى الكلية ملوش دعوة ب اللى خارج الكلية تماما وبالفعل تعلمت كتير فى هذة الفترة القليلة التى عملت فية مع استاذى حتى جاء يوم دخل عليا على المكتب وانا فى المكتب لوحدى فى هذا اليوم وقال لى الاستاذ فين قلت له فى المحكمة عندة قضية النهاردة فقام واعطنى 200 جنية وقال لى عايز بلغ جديد ما يخرش المية زاى البلاغ الاولانى كان فية واحد قبلك كان هو اللى عملة قلت لة ولكن انت تروح المركز واعمل بلاغك هناك قال لى انا لا اعرف حاجة ولا مركز ولا غيرة اعملوه زاى ما عملتوا الاولانى فقلت اخد بيانتة واشوفة عايز يعمل بلاغ عن اية قال لى اعمل اخى ضربنى ضرب جامد واصبات وغيرة وشوف الدكتور ها يخد كام اللى ها يعمل كشف الحكيم وانا سداد وانا اكتب ما يقولة واستغرب جدا لان الرجل واقف امامى ضخم جدا ولا يوجد بة اى اصابة وبعدها مشى وقال انا ها كلم الاستاذ وعرفة بردة وانت اعطى لة البيانات وبعدها من شدة استغرابى وفضولى حببت ان اعرف القصة وعن ما يحكى البلاغ الاول فا اتصلت بزميلى اللى كان قبلى فى المكتب اللى دخلنى المكتب مكانة وبعد الاتصال قصة البلاغ يقول زميلاى  الاول انا الرجل دخل علية المكتب وطلب يدخل للاستاذ ودخلتة وبعدها بقليل طلبنى الاستاذ عشان اعملة محضر ما يخرش المية ان اخوه اتهجم على مراتة وارد ان يغتصبها وبالفعل رحت مع الرجل الى هو على ورحنا عملنا البلاغ وطبعا امين الشرطة اخد  فى اليوم دة 150 جنية وروحنا لدكتور اخد 500 جنية وعمل الكشف اللى يثبت كلامة رغم عدم حضور زوجتة ولم يراه وكتب انها بها اصبات كثيرة وبالفعل كان يوجد اغتصاب وبشدة وبعد ان رجعنا الى المكتب دار حديثنا عن البلاغ مع الاستاذ واخذ مقدم اتعاب كبير قلت لة وهل فعل ياسين اخوة كل اللى اتكتب واللى اتهم به قال لا ولكنهما مختلفان مع بعضهما على قطعة ارض فقلت لة ومال قطعة الارض ومال الاغتصاب قال عندما جاء وحكى الى الاستاذ قالة ولا يهمك ان ها خليها يجى ويبوس رجليك وبعد ان اخذات اجرائت المحضر مجارها وعلم ياسين قام هو الاخر بعمل محضر فى اخية بعد محاولات انة يحل الموضوع براحة بينة وبين اخوة على بهدواء ولكن فشلت كل محاولاتة فقام الى الحل الاخير وهو المحضر وبداء الاستاذ يتصل بزميلة الاخر اللى ماسك قضية ياسين ويقولة انا هعمل كذا وانت تعمل كذا حتى يطيلوا فى القضية وانتهى كلامى مع زميلى فى هذا اليوم ورجعت الى منزلى وانا فى زهول واخذت بالتفكير بعمق هل ساياءتى يوما واتسبب فى حبس انسان مظلوم ورجعت الى عملى فى اليوم التالى وقلت فى نفسى لعلى لا اعلم سىء مخفى فى القضية ولكن هارقب القضية من بعد وعندما حضر استاذى دخلت لة وحكيت لة ما حدث بينى وبين على بالامس واعطيتة ال 200 جنية اللى اعطها لى على فقال الاستاذ ال 200 جنية خدها ليك وها يجى على النهاردة ها تخدة وهاتروح القسم الساعة 3 ها يكون هناك امين شرطة انا كلمتة وهو ها يعمل الازم وها تروح للدكتور دة عنوانة انا كلمتة بردة وهو ها يعمل المطلوب فى هذا الوقت هو يكلمنى وان اتذكر كلام زميلى الاخر بالامس انة نفس السناريوا الاول وبالفعل نفذت ما طلبةمنى استاذى حتى جاء ميعاد الجلسة وكان هذا اليوم ملىء بالمفجاءت اولاها الشهود على القضية محامين مش لقيين شغل جايين يشهدوا زور بمبلغ 300 جنية والمفجاءة التانية بالنسبة لى صديق اخر اسمه نظمى كان زميلى فى الكلية كان فى المحكمة ومن نفس بلد على وياسين ودار الحديث بيننا وعندما عرف ان احنا اللى مسكينا قضية على تغيرات ملامح وجهها فقلت لة احكى لى قصتهما فحكى وقال ياسين عندة ست بنات وولد معواق واحيد واصغر اخواتة ويعمل فلاح ولا يوجد لة اى داخل اخر وعلى اخوة الاصغر عندة 3 شباب وبنت واحدة ويعمل موطف فى مصنع غير انة تاجر مواد غذائية وحالاتة ميسورة جدا لانة هو الذى اخذ مكان ابية فى التجارة ولم يا اخذ ياسين مثلة لانة قال هذة التجارة والاموال اكثراها جاء من الغش  ولكن قد ترك ابوهما 2 فدان ارض صالحة للمبانى وبعد ان تقاسموا فيهما  واخذ كل واحد فيهم نصيبة وبعد فترة بداء ياسين يبيع من الفدان اللى حيلتة قيرط وراة قيراط عشان يعالج ابنة الوحيد ولكن على بكل طمع وجشع عايز ياخد منة نصف فدان فقال ياسين نصف الفدان انا سايبه مش ها بيعه عشان يساندنى وقت جواز البنات فقال على ياياسين اعتبر من دلوقتى انا خطبت 3 بنات من ولادك ها جوزهما لاولادى بس اكتب النص فدان باسم اولادى حتى اقنعهم ان هما يتجوزوا من اولادك حتى لو حصل ليك حاجة تبقى انت مطمن ولكن رفضا ياسين كل محولات اخية حتى جاء فرض من عائلتهما ليقنع ياسين بكلام على وبجواز البنات قال ياسين افرض البنات مش عايزين يتجوزوا منهم بلاش كده ازاى اغصب على اللى ها يكون جوز بنتى المستقبلى ان يتجواز بنتى ولكن لم يتوقف على الى هذا الحد فا قام بالاعتداء على ياسين عدة مرات وكل اللى حول ياسين بيقنعه ان هو يروح يشتكى اخوة او على الاقل يعمل محضر بالاعتداء علية لكن ياسين قال ازاى اشتكى اخويا واعمل عدوه طول العمر مين عارف يمكن قلبة او قلب عيلة يحن وابقى تركت عيلى وانا مطمن 
وكان ما كان على هو اللى اشتكى اخوها والان ياسين هو اللى فى السجن والمفاجاءة الاخيرة القاضى حكم على ياسين واصبح محكوم علية الان  سبع سنوات سجن 
ذهبت الى المكتب وانا فى انهيار تام حتى اتى استاذى الى المكتب فدخلت لة حتى انهى بعض الاعمال معه ولكنه يرانى متغير تماما ليس كما تعواد ان يرانى فقال مالك يا يوسف فقلت له مباشرة احنا ها نسيب الرجل ياسين اللى اتسجن دة كدة قال واحنا ملنا قلت لة احنا اللى سجنينة مش اخوة احنا اللى قلنا لة اعمل كذ وكذا وحكيت لة القصة وعلى ما دارا بينى وبين صديقى فى المحكمة ولكن كان بيقطعنى فى الكلام كتير حتى عرفت انة عارف كل حاجة وكان ردة يا يوسف انا عارف انك عندك ضميرك صاحى ديما وبيلومك قلت له طبعا لزم يا استاذى العزيز امال احنا حلفين قسم لية ان احنا ندافع عن المظلوم فقال ان كل تفكيرى غلط وختم كلامة وقال افهم يايوسف على انا عارف ان هو مفترى وظالم لكن معه فلوس كتير وياسين مظلوم ولكن معندوش فلوس يصرف على القضية زاى اخوة على فا لو كان ياسين معاه فلوس ريصرف زاى ما على صرف ما كنش اتسجن وبقى دة حالة فا انت عشان تستنى عشان تدافع عن المظلوم يبقى افتح مكتب خيرى احسنلك لان المظلوم ما معهوش فلوس والظالم هو اللى معاه الفلوس وبعدين يا يوسف الموضوع ما هو ش فلوس كمان اكيدج ياسين عمل حاجة فى حياتة عشان ربنا يدخلة السجن وختمت معه حديثى على ذلك وسلمت جميع اعمالى لة وسيبت الشغلنة دى خالص ورجعت اشتغل فى مجال المعمار مرة اخرى وانا راضى تمام بهذا العمل لكن ياسين مش عارف اعملة اية انا عارف انى لو فكرت اعمل اى حاجة انا مش قد الناس دى وها يلبسونى اى جريمة فى ثوانى فا انا لا املك المال كما قال الاستاذ فلوسك تخلى الكل يحترمك ويبوسك من غيرها الكل يدوسك
وانتهى كلام يوسف ولكن لم تنتهى القضية يا سادة هذا هو حال بلدنا كلة بيدوس فى كلة حتى المحامى اللى المفروض يجيب لى حقى وبسلم لة نفسى بيعملنى لعبة هو ومحامى الخصم لحد ما يشوف مين مكمل بفلوسة ده حتى ياريت اللى شاهد على القضية ناس عاديين دة محاميين وشهادين زور ب 300 جنية قد كدة حيتنا رخيصة 
اخوانى فى الله اسف على الاطالة ولكن القصة كبيرة وهذا اختصرها اذا احبت ان تفهم القصة جيدا ادخل على الرابط اسفل الفديوا اقراء القصة بالتفصيل الممل كاملة وقصص اروع من ذلك وارجوا ان تشاركونا اراءكم ونصائحكم فى التعليقات ولا تحرمونا من زيراتكم ولا يكتكم 


واخير القصة اقسم لكم انها حدثت بالفعل وترددت كتير فى نشرها ولكنقد لا يكون كل المحاميين بس خلوا بلكم انتوا ريحين لمين وسمعته اية 



هل تعلم لماذا يرتدي المحامي ملابس سوداء؟


البذلة السوداء، تلك التي يرتديها المحامون في المحكمة، وفي جميع أنحاء العالم متفقون على لبس هذا الزي الرسمي، فهل تساءل أحد لماذا يلبس المحامون هذه البذلة أو عن تاريخها وكيف تطورت من بذلة لرجال الدين إلى زي رسمي للمحامين؟
البذلة والتي يطلق عليها، أيضًا، اسم رداء المحاماة ' LAROBE'، كما يقال لها أيضًا الجبة، تحيل بتعبيراتها الثلاثة إلى الزي الرسمي المهني، الذي يرتديه المحامون خلال مرافعاتهم.
ويرجع تاريخ بذلة المحاماة إلى عام 1791 بفرنسا، عندما كان أحد القضاة الفرنسيين جالسًا في شرفة منزلة، وبالصدفة شاهد مشاجرة بين شخصين، انتهت بقتل أحدهما للآخر وهرب القاتل، وهرع أحد الأشخاص إلى القتيل وأخذه إلى المستشفى ولكنه كان قد فارق الحياة.
اتهمت الشرطة الشخص المنقذ، وكان بريئاً من هذه التهمة، وكان القاضي هو الذي سيحكم في القضية، ولأن القانون لا يعترف إلا بالدلائل والقرائن، فقد حكم القاضي على الشخص البريء بالإعدام، وعلى الرغم من أن القاضي نفسه، شاهد على الجريمة التي وقعت أمام منزله.
وبعد فترة اعترف القاضي أمام الرأي العام بأنه أخطأ في هذه القضية، وحكم على شخص بريء بالإعدام، فثار الرأي العام ضده واتهمه بانعدام الأمانة والضمير.
وذات يوم أثناء النظر في إحدى القضايا، كان هذا القاضي هو نفسه رئيس المحكمة، فوجد المحامي الذي وقف أمامه لكي يترافع في القضية مرتدياً بذلة سوداء، فسأله القاضي عن سبب ارتداء هذا الثوب الأسود، فكان رد المحامي: لكي أذكرك بما فعلته من قبل، وحكمت ظلماً على شخص بريء بالإعدام، ومنذ تلك الواقعة أصبح 'الروب' الأسود هو الزي الرسمي في مهنة المحاماة، ومن فرنسا انتقل إلى سائر دول العالم.
وفي رواية أخرى، قيل إن مواطناً في روما القديمة، وهو في طريقه إلى المخبز حيث يعمل، وجد جثة شخص ميت، فأبلغ الشرطة، لكنه سرعان ما وجد نفسه متهماً بالقتل، ووضع في السجن في انتظار محاكمته، وخلال الفترة التي كان فيها وراء القضبان، تملكه حزن شديد، فلبس جبة سوداء تعبيراً عن حزنه وقطعة قماش، ذات لون أبيض، لفها حول رقبته أملاً في الخروج من السجن يوماً ما، وأثناء المحاكمة استفاد الخباز من البراءة.
وتعزو رواية ثالثة رداء المحامين إلى الأصل الكهنوتي، إذ كان المحامون رجال دين، وكانوا يرتدون جلباباً أسود، أشبه بمعطف طويل، تأثراً بالشعائر الدينية التي كانت سائدة في ممارسة المحاماة، وخضع هذا الرداء لتعديلات عدة في الشكل وفي اللون.





إرسال تعليق

يمكنك مشاركة الموضوع على الواتساب من هاتفك المحمول فقط

اكتب كلمة البحث واضغط إنتري